عندي اربع عشيقات.. اذا انا رجل ...

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ارتايت ان افتح بابا لموضوعي انطلاقا من العنوان

محاولة مني ان ادرس و اياكم معنى كلمة "الرجولة في الوقت الراهن"

فقديما كانت الرجولة تتلخص في مكارم الاخلاق .. في الصلابة و الشدة .. في مساعدة الاخ لاخيه .. في التكافل الاجتماعي ..لكن اختلطت المفاهيم الان .. و صارت الرجولة مجرد كلمة يمكن ان نصفها بـ "التفاهة" في مجتمعنا العربي والاسلامي ككل .. حاليا لن يكون الرجل رجلا الا اذا كانت له عشيقات كثيرات .. و كلامي هذا ينطلق من الملاحظة القريبة للواقع باعتبار اني شاب.. فقد تحدثت مع الكثير من أقراني و تقريبا وجدت ان العقلية السائدة هي التي ذكرتها في العنوان .. فأن تكون رجلا .. لا بد ان تضمن اكبر عدد من العشيقات .. ان تتلاعب ببنات حواء.. أن تشوه سمعتهم .. أن تزني (مع احترامي لكم)

برأيكم أنتم :

ما هو مفهوم الرجولة؟

كيف نقيم هذا المصطلح؟

ما رايك في المحيط الذي تعيش فيه؟ هل يسير وفق المعيار الذي قدمته أنا ام لازال محافظا؟

ما هو رايك في "الرجولة" كشاب ؟

هل من حلول تقدمها كمحاولة لتغيير المفهوم السائد للرجولة؟

أنتظر تفاعلكم إخواني و يا ريت تكون الردود نقاشية محضة حتى نعطي الموضوع حلة أخرى

السلام عليكم ..الا يوجد مهتمين بالموضوع

يا اخي انت مخطئ في تقييمك للمجتمع
فبعدما سألت ثلاث او أربع فتيان تظن أنك قد أحصيت شيئا
رأي أصحابك أو منهم حولك ليس الحقيقة دائما
لا أنكر أن هناك الكثير ممن يعتقدون ان الرجولة هي أن تتلاعب ببنات حواء
وذلك منتشر كثيرا.ولا أنكر أنهم مخطئون تماما في اعتقادهم
لكن ليس الكل يعتفد ذلك
المحيط الذي أعيش فيه مختلط نوعا ما فهنام من يفهم معنى الرجولة وهناك من هم العكس
للرجولة صفاة عديدة أهمها الأخلاق الحميدة...............إلخ
ليس هناك من حل إلا التذكير بالدين الإسلامي الحنيف لاأنه خير دليل على الطريق الصحيح
"و ذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"

اذا كيف تفسر انتشار الافات الغير حميدة اذا كان الامر يتعلق ب4افراد من المجتمع ..كونك عاقل شريكي .

أنا لا أقول أنه لا توجد أفات إجتماعية ودلك لوجود أكثرية جاهلة
وما أقوله هو أن هناك مجموعة عاقلة
هدا ماكان شريكي

شكرا لك موح باب الواد