دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
علا عطا الله
نازحون ينتظرون أخذ مساعدة غذائية في إحدى مدارس الأونروا بشمال غزة
غزة- ترتكن مها لاهثة إلى جدار مدرسة المأمونية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين غرب مدينة غزة وهي تنظر بحسرة باتجاه الشمال حيث كان منزلها ببيت لاهيا، والذي أصبح حطبا يؤجج حربا تضرم إسرائيل نارها في قطاع غزة منذ 20 يوما؛ ما أسفر حتى عصر اليوم عن استشهاد نحو 1100 فلسطيني، وإصابة قرابة الـ5 آلاف نصفهم من النساء والأطفال.
قصف اليوم الذي كان الأعنف منذ بدء العدوان، والذي أشعل النيران في بيت لاهيا وجباليا (شمالا) وحي الزيتون والشجاعية والتفاح (شرقا) وتل الهوى (جنوبا) وغيرها، اضطر عشرات الآلاف من أبناء القطاع للفرار من منازلهم بحثا عن ملجأ قد يقيهم نيران القصف المجنون.
ومن بين هؤلاء مها التي أطلقت تنهيدة ملتهبة بدت وكأنها تزيد آتون الألم الذي يكتوي بناره مليون ونصف من أبناء القطاع تأججا.
مدرسة المأمونية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) والتي صارت ملجأ لعشرات الأسر ومن بينها أسرة مها لا تبعد سوى أمتار قليلة عن بيتنا، غير أن كل خطوة كانت تعني مغامرة قد تنتهي بخبر عاجل: "وفاة صحفية في قصف إسرائيلي"، إلا أن أصوات القصف المدوية دفعتني لاتخاذ القرار بالذهاب.
ما كان يسيطر عليّ من قلق وارتجاف انزاح وأنا أتجول في أروقة المدرسة وصفوفها المكتظة بوجوه خط عليها الألم حكاياته، وتحول بداخلي إلى غضب حانق وانتفاضة استفزت القلم والذاكرة معا.
في ساحة المدرسة جلست مها في ركن بعيد تصافحه شمس ترسل أشعتها على استحياء عبر سحب الدخان الكثيف، وفي حضنها طفل لم يتجاوز العام، بيده كسرة خبز وعلى جبينه ضمادة دامية تكاد تسقط عن الرأس الهزيل، "كيف حالك؟"، أباغتها بالسؤال، فتنظر إليّ بابتسامة ساخرة وكأنها تستنكر استفهاما بات محرما لا محل له.
فاستدركت خطأ ما ارتكبت.. وجلست بصمت إلى جوارها وهي تنظر إلى القلم بيدي.. تغمض عينيها ببطء وتبدأ في رواية حكايتها: "اسمي مها الناعوق من سكان بيت لاهيا شمال القطاع.. أحرق الاحتلال بيتي، وقتلوا زوجي وأبي وشقيقي.. لا وقت أمامنا لإقامة العزاء وذرف الدموع.. كان همنا الوحيد البحث عن مكان آمن.. فرحنا نهرب من مكان لآخر حتى استقر بنا المقام هنا".
مها لا تكاد تصدق ما خلفه العدوان الإسرائيلي من دمار وأوجاع، فتضم صغيرها بقوة وكأنها تخشى فقدانه بين رحى حرب هوجاء، وتقول بصوت خافت: "إنه طفلي الوحيد.. أصيب بجروح في رأسه ويده.. ولكنها بحمد الله بسيطة.. أما ما لن تفلح مئات السنين في محوه فهو ألم كبير سكن فينا".
"فستان عرسي.. ينزف"
وتركت مها مع كلمات مواساة أعرف أنها لن تبدد حزنها لأذهب إلى ركن آخر من المدرسة التي أضحت صورة حزينة تجمع مئات القصص المأساوية التي خلفتها آلة الحرب الإسرائيلية.
وهناك تجلس ثلاث فتيات بجوار شابة لم يفلح الحزن الشديد في إخفاء جمالها، فإحداهن تهمس في أذنها، والثانية تربت على يدها، والثالثة تصيح بغضب واضح: "قتلهم الله وغرس الألم في قلوبهم كما غرسوه شوكا في قلوبنا".
سألتهن عن قصتها، فردت صاحبة القصة وتدعى إيمان صبح: "في الـ25 من الشهر الجاري كنت على موعد مع فستان أبيض أرتديه.. هذا اليوم لن يأتي؛ فخطيبي مات".
وتسكن إيمان التي لم تتجاوز 20 عاما في حي الزيتون شرق غزة الذي كان مسرحا لتساقط الحمم الإسرائيلية وتوغل قوات الاحتلال لتسوية منازله بالأرض.
ولم يقتصر حزن إيمان على شريك حياة غاب عن خارطة أحلامها، بل امتد إلى أم رحلت وأب يرقد في غرفة العناية المركزة.
وتقول الفتاة الحزينة: "لقد دمرونا.. اغتالوا كل ما هو جميل وغال".
صبرنا يا ألله
وتطل عجوز في العقد السابع من عمرها على الفتيات ووجهها ينبئ تجاعيده بذاكرة شاهدت وحشية 60 عاما من الاحتلال، لكن ألما جديدا كان حاضرا لديها.
تقول العجوز: "دمروا بيتي المكون من خمسة طوابق.. تهاوى في غمضة عين، وتحول إلى ركام.. اعتقلوا أولادي السبعة، وأصيب أحفادي، وماتت زوجة ابني البكر.. لقد انتكبنا".
وتصمت العجوز، لتتحدث الطفلة سجى العايدي صاحبة الأعوام الستة بالقول: "جاء جنود الاحتلال.. وراحوا يصرخون علينا: هيا اخرجوا.. تجمعنا في حديقة المنزل.. اقتادوا أبي عاصبين عينيه، وأطلقوا الرصاص على شقيقي عامر (16 عاما) وتركوه ينزف أمامنا حتى الموت".
وتشق دموع حارقة وجنتيها الغضتين وهي تقول: "لم يأبهوا لصراخ عامر، وأخذوا يضحكون ويهللون وأحدهم يجرني من شعري خارج المنزل ملقيا بي على قارعة الطريق".
وتسأل بمرارة كبيرة: "لا أدري ما شكل بيتنا الآن.. وكيف صارت حديقتنا؟!".
ويقطع حديث الطفلة الحاج أبو رائد الريس: "غزة كلها خراب يا صغيرتي، وأضاف موجها كلامه لي: "كل أقلام الدنيا وأوراقها لن تكفي لوصف ما جرى لهذه المدينة.. غزة هاشم".
وسألته عن قصته فسكت ولم يعقب بعدها إلا بقوله: "صبرنا يا ألله"، لكن أحدهم أخبرني أن الحاج أبو رائد فقد زوجته ونجله البكر الذي لم يمض على زفافه سوى خمسة أيام فقط.
لا نوم
كنت ما بين خطوة وأخرى أتعثر بقصص الحزن؛ فهذه حامل فقدت جنينها الذي انتظرته طيلة خمس سنوات، وتلك تبكي بيتا جهزته للتو لكي تفرح بزفاف قرة عينها (ولدها)، وأخرى تضم شقيقا مبتور الساقين.
في داخل المدرسة لا ينامون؛ حيث أشار كثير من اللاجئين إلى الرعب الذي يصاحب ساعات كل مساء يأتيهم بعد المجزرة الإسرائيلية بمدرسة الفاخورة التابعة لمؤسسة الأونروا بمنطقة القرارة شرق خان يونس، والتي أزهقت أرواح 43 شهيدا من الأطفال والنساء والمدنيين، وأصابت العشرات محولة فناء المدرسة إلى بحر من الدماء.
ولا زالت الوجبات الغذائية والإغاثات ساكنة في أركان المدرسة وكأنه لم ينقص منها شيء؛ فقليل منها يذهب والكثير تأبى نفوسهم الحزينة المساس به.
علا عطا الله
نازحون ينتظرون أخذ مساعدة غذائية في إحدى مدارس الأونروا بشمال غزة
غزة- ترتكن مها لاهثة إلى جدار مدرسة المأمونية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين غرب مدينة غزة وهي تنظر بحسرة باتجاه الشمال حيث كان منزلها ببيت لاهيا، والذي أصبح حطبا يؤجج حربا تضرم إسرائيل نارها في قطاع غزة منذ 20 يوما؛ ما أسفر حتى عصر اليوم عن استشهاد نحو 1100 فلسطيني، وإصابة قرابة الـ5 آلاف نصفهم من النساء والأطفال.
قصف اليوم الذي كان الأعنف منذ بدء العدوان، والذي أشعل النيران في بيت لاهيا وجباليا (شمالا) وحي الزيتون والشجاعية والتفاح (شرقا) وتل الهوى (جنوبا) وغيرها، اضطر عشرات الآلاف من أبناء القطاع للفرار من منازلهم بحثا عن ملجأ قد يقيهم نيران القصف المجنون.
ومن بين هؤلاء مها التي أطلقت تنهيدة ملتهبة بدت وكأنها تزيد آتون الألم الذي يكتوي بناره مليون ونصف من أبناء القطاع تأججا.
مدرسة المأمونية التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) والتي صارت ملجأ لعشرات الأسر ومن بينها أسرة مها لا تبعد سوى أمتار قليلة عن بيتنا، غير أن كل خطوة كانت تعني مغامرة قد تنتهي بخبر عاجل: "وفاة صحفية في قصف إسرائيلي"، إلا أن أصوات القصف المدوية دفعتني لاتخاذ القرار بالذهاب.
ما كان يسيطر عليّ من قلق وارتجاف انزاح وأنا أتجول في أروقة المدرسة وصفوفها المكتظة بوجوه خط عليها الألم حكاياته، وتحول بداخلي إلى غضب حانق وانتفاضة استفزت القلم والذاكرة معا.
في ساحة المدرسة جلست مها في ركن بعيد تصافحه شمس ترسل أشعتها على استحياء عبر سحب الدخان الكثيف، وفي حضنها طفل لم يتجاوز العام، بيده كسرة خبز وعلى جبينه ضمادة دامية تكاد تسقط عن الرأس الهزيل، "كيف حالك؟"، أباغتها بالسؤال، فتنظر إليّ بابتسامة ساخرة وكأنها تستنكر استفهاما بات محرما لا محل له.
فاستدركت خطأ ما ارتكبت.. وجلست بصمت إلى جوارها وهي تنظر إلى القلم بيدي.. تغمض عينيها ببطء وتبدأ في رواية حكايتها: "اسمي مها الناعوق من سكان بيت لاهيا شمال القطاع.. أحرق الاحتلال بيتي، وقتلوا زوجي وأبي وشقيقي.. لا وقت أمامنا لإقامة العزاء وذرف الدموع.. كان همنا الوحيد البحث عن مكان آمن.. فرحنا نهرب من مكان لآخر حتى استقر بنا المقام هنا".
مها لا تكاد تصدق ما خلفه العدوان الإسرائيلي من دمار وأوجاع، فتضم صغيرها بقوة وكأنها تخشى فقدانه بين رحى حرب هوجاء، وتقول بصوت خافت: "إنه طفلي الوحيد.. أصيب بجروح في رأسه ويده.. ولكنها بحمد الله بسيطة.. أما ما لن تفلح مئات السنين في محوه فهو ألم كبير سكن فينا".
"فستان عرسي.. ينزف"
وتركت مها مع كلمات مواساة أعرف أنها لن تبدد حزنها لأذهب إلى ركن آخر من المدرسة التي أضحت صورة حزينة تجمع مئات القصص المأساوية التي خلفتها آلة الحرب الإسرائيلية.
وهناك تجلس ثلاث فتيات بجوار شابة لم يفلح الحزن الشديد في إخفاء جمالها، فإحداهن تهمس في أذنها، والثانية تربت على يدها، والثالثة تصيح بغضب واضح: "قتلهم الله وغرس الألم في قلوبهم كما غرسوه شوكا في قلوبنا".
سألتهن عن قصتها، فردت صاحبة القصة وتدعى إيمان صبح: "في الـ25 من الشهر الجاري كنت على موعد مع فستان أبيض أرتديه.. هذا اليوم لن يأتي؛ فخطيبي مات".
وتسكن إيمان التي لم تتجاوز 20 عاما في حي الزيتون شرق غزة الذي كان مسرحا لتساقط الحمم الإسرائيلية وتوغل قوات الاحتلال لتسوية منازله بالأرض.
ولم يقتصر حزن إيمان على شريك حياة غاب عن خارطة أحلامها، بل امتد إلى أم رحلت وأب يرقد في غرفة العناية المركزة.
وتقول الفتاة الحزينة: "لقد دمرونا.. اغتالوا كل ما هو جميل وغال".
صبرنا يا ألله
وتطل عجوز في العقد السابع من عمرها على الفتيات ووجهها ينبئ تجاعيده بذاكرة شاهدت وحشية 60 عاما من الاحتلال، لكن ألما جديدا كان حاضرا لديها.
تقول العجوز: "دمروا بيتي المكون من خمسة طوابق.. تهاوى في غمضة عين، وتحول إلى ركام.. اعتقلوا أولادي السبعة، وأصيب أحفادي، وماتت زوجة ابني البكر.. لقد انتكبنا".
وتصمت العجوز، لتتحدث الطفلة سجى العايدي صاحبة الأعوام الستة بالقول: "جاء جنود الاحتلال.. وراحوا يصرخون علينا: هيا اخرجوا.. تجمعنا في حديقة المنزل.. اقتادوا أبي عاصبين عينيه، وأطلقوا الرصاص على شقيقي عامر (16 عاما) وتركوه ينزف أمامنا حتى الموت".
وتشق دموع حارقة وجنتيها الغضتين وهي تقول: "لم يأبهوا لصراخ عامر، وأخذوا يضحكون ويهللون وأحدهم يجرني من شعري خارج المنزل ملقيا بي على قارعة الطريق".
وتسأل بمرارة كبيرة: "لا أدري ما شكل بيتنا الآن.. وكيف صارت حديقتنا؟!".
ويقطع حديث الطفلة الحاج أبو رائد الريس: "غزة كلها خراب يا صغيرتي، وأضاف موجها كلامه لي: "كل أقلام الدنيا وأوراقها لن تكفي لوصف ما جرى لهذه المدينة.. غزة هاشم".
وسألته عن قصته فسكت ولم يعقب بعدها إلا بقوله: "صبرنا يا ألله"، لكن أحدهم أخبرني أن الحاج أبو رائد فقد زوجته ونجله البكر الذي لم يمض على زفافه سوى خمسة أيام فقط.
لا نوم
كنت ما بين خطوة وأخرى أتعثر بقصص الحزن؛ فهذه حامل فقدت جنينها الذي انتظرته طيلة خمس سنوات، وتلك تبكي بيتا جهزته للتو لكي تفرح بزفاف قرة عينها (ولدها)، وأخرى تضم شقيقا مبتور الساقين.
في داخل المدرسة لا ينامون؛ حيث أشار كثير من اللاجئين إلى الرعب الذي يصاحب ساعات كل مساء يأتيهم بعد المجزرة الإسرائيلية بمدرسة الفاخورة التابعة لمؤسسة الأونروا بمنطقة القرارة شرق خان يونس، والتي أزهقت أرواح 43 شهيدا من الأطفال والنساء والمدنيين، وأصابت العشرات محولة فناء المدرسة إلى بحر من الدماء.
ولا زالت الوجبات الغذائية والإغاثات ساكنة في أركان المدرسة وكأنه لم ينقص منها شيء؛ فقليل منها يذهب والكثير تأبى نفوسهم الحزينة المساس به.
فراشة الحديقة-
عدد الرسائل : 215
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : متقلبة المزاج
sms : الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
رد: دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
وكدلك يفعل اليهود بإخواننا في غزة والحكام العرب يتفننون في إلقاء الخطب والمحاضرات
وتفنيد وإنكار الأعمال التي يقوم بها المحتل الغاصب
بينما الرجال الحقيقيون في تركيا وفنزويلا وقطر إن صح التعبير
إن اليهود يطلبون من السكان الدهاب إلى مكان محدد يزعمون أنه آمن بحجة أنهم سيقصفون منارل الغزاويين لكن وبالعكس يقصفون المنطقة التي يوجهون الشعب إليها ويقولون ( نحن نحارب المقاومة......؟(
وتفنيد وإنكار الأعمال التي يقوم بها المحتل الغاصب
بينما الرجال الحقيقيون في تركيا وفنزويلا وقطر إن صح التعبير
إن اليهود يطلبون من السكان الدهاب إلى مكان محدد يزعمون أنه آمن بحجة أنهم سيقصفون منارل الغزاويين لكن وبالعكس يقصفون المنطقة التي يوجهون الشعب إليها ويقولون ( نحن نحارب المقاومة......؟(
NARUTO-
عدد الرسائل : 596
العمر : 33
العمل/الترفيه : etudien
المزاج : cool
الأوسمة :
sms : if you loves someone that he dosn't love you......will you cintinu with him?
تاريخ التسجيل : 16/05/2008
رد: دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
Thank you for the subject
God Anasr the people of Gaza
God Anasr the people of Gaza
نرمين- مشرفة عامة
-
عدد الرسائل : 1484
العمر : 32
العمل/الترفيه : كرة السلة و المطالعة
المزاج : عصبية لدرجة لاتتصورونها ههههههه
الأوسمة :
sms : أروع القلوب
قلب يخشي الله
وأجمل الكلام ذكر الله
وأنقى الحب في الله.
تاريخ التسجيل : 17/04/2008
رد: دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
شكرا على المرور
فراشة الحديقة-
عدد الرسائل : 215
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : متقلبة المزاج
sms : الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
رد: دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
السلام عليكم
ليس العيب في العدو وانما العيب فينا نحن ...لا يمكن تبرءت انفسنا من الذي جرا ويجري ...سيذكرنا التاريخ على اننا اسوا اجيال الامة
..جيل لم يتخذ من الله وليا ونصيرا ...فكانت النتيجة ماهي عليه الان
والعبرة لمن يعتبر ...فلا اله الا الله محمد رسول الله...
ليس العيب في العدو وانما العيب فينا نحن ...لا يمكن تبرءت انفسنا من الذي جرا ويجري ...سيذكرنا التاريخ على اننا اسوا اجيال الامة
..جيل لم يتخذ من الله وليا ونصيرا ...فكانت النتيجة ماهي عليه الان
والعبرة لمن يعتبر ...فلا اله الا الله محمد رسول الله...
maverick-
عدد الرسائل : 120
العمر : 34
العمل/الترفيه : عازف البيانو..بيانو الحياة ...بايقاع الموت ..فمن اكون?
المزاج : هاك او هاك ..وهذا هو الرقي !!!!!
الأوسمة :
sms : ....... الدين لله والارض للجميع.......
بكل صراحة انا شيوعى الاتجاه وعلماني الهوى ...
che guevara
يقول "الطريق طويل ومظلم فاذا لم تحترق انت وانا ..فمن الذي سينير لنا الطريق "
فمن لم يكن شيوعي الاتجاه في صغره لا قلب له...
تاريخ التسجيل : 05/03/2009
رد: دروس المحرقة.. تشرحها مدارس الأونروا
شكرا على المرور الكريم
فراشة الحديقة-
عدد الرسائل : 215
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : متقلبة المزاج
sms : الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
تاريخ التسجيل : 04/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى